رَبَطَ الإسلامُ حياة المسلمين بأهدافه السامية التي حددها في البداية بكل جلاء ووضوح عبر قوالب متعددة ووسائل متنوعة.
ولعل من أكثرها وضوحاً القالب المشكّل بـ (وَمَا خَلَقْتُ الجِنَّ وَالإنسَ إلاَّ لِيَعْبُدُونِ)، (قُلْ إنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ العَالَمِينَ لله162) لا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ المُسْلِمِينَ) [الأنعام: 162، 163].
فهل ثمة جزء من حياة الإنسان بقي دون أن يربط بالعبودية لله ـ تعالى ـ؟! لا وحاشا.
ولعل من أكثرها وضوحاً القالب المشكّل بـ (وَمَا خَلَقْتُ الجِنَّ وَالإنسَ إلاَّ لِيَعْبُدُونِ)، (قُلْ إنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ العَالَمِينَ لله162) لا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ المُسْلِمِينَ) [الأنعام: 162، 163].
فهل ثمة جزء من حياة الإنسان بقي دون أن يربط بالعبودية لله ـ تعالى ـ؟! لا وحاشا.
التسميات
تحقيق الأهداف التعليمية