مصادر العصر العثماني تصف توزيع أبواب السور (الجواني) في العصر العثماني على النحو التالي:
- باب البقيع:
وكان يعرف أيضاً بباب الجمعة، وكان يقع في الضلع الشرقي للسور.
- باب المجيدي:
في الضلع الشمالي من السور، وذكر إبراهيم رفعت بأنه (باب محدث).
ويقصد بذلك من ناحية بنائه حيث جدد عمارته السلطان عبد المجيد، عندما جدّد عمارة المسجد النبوي الشريف.
- باب الشامي:
وهذا الباب كان يقع في أقصى الناحية الغربية للضلع الشمالي بالقرب من قلعة المدينة المنورة.
- الباب الصغير:
إلى الجنوب من الباب السابق، كان يقع على الضلع الغربي لسور المدينة.
- الباب المصري:
إلى الجنوب من سابقه، كان موقعه في الضلع الغربي لسور المدينة.
وكما سبق أن ورد، فإن عبد العزيز كعكي يشير الى أنه كانت هناك تسعة أبواب في ذلك السور، على النحو التالي:
1- باب البقيع ويعرف أيضاً بباب الجمعة.
2- باب الوسط ويذكر بأنه كان يقع عند مثلث السور.
3- باب الحمام أو ما كان يعرف بباب ذروان.
4- باب القاسمية أو ما كان يعرف بباب الشونة.
5- باب المصري، أو ما كان يعرف بباب السويقة.
6- باب الشامي الصغير.
7- باب الشامي الكبير.
8- باب بصرى أو بصره.
9- باب المجيدي.
من خلال ما ذكره كعكي عن هذه الأبواب، يلاحظ أنه ذكر باب الشامي الصغير ضمن أبواب هذا السور، وقد سبق وتبين أنه من أبواب السور (البراني).
- باب البقيع:
وكان يعرف أيضاً بباب الجمعة، وكان يقع في الضلع الشرقي للسور.
- باب المجيدي:
في الضلع الشمالي من السور، وذكر إبراهيم رفعت بأنه (باب محدث).
ويقصد بذلك من ناحية بنائه حيث جدد عمارته السلطان عبد المجيد، عندما جدّد عمارة المسجد النبوي الشريف.
- باب الشامي:
وهذا الباب كان يقع في أقصى الناحية الغربية للضلع الشمالي بالقرب من قلعة المدينة المنورة.
- الباب الصغير:
إلى الجنوب من الباب السابق، كان يقع على الضلع الغربي لسور المدينة.
- الباب المصري:
إلى الجنوب من سابقه، كان موقعه في الضلع الغربي لسور المدينة.
وكما سبق أن ورد، فإن عبد العزيز كعكي يشير الى أنه كانت هناك تسعة أبواب في ذلك السور، على النحو التالي:
1- باب البقيع ويعرف أيضاً بباب الجمعة.
2- باب الوسط ويذكر بأنه كان يقع عند مثلث السور.
3- باب الحمام أو ما كان يعرف بباب ذروان.
4- باب القاسمية أو ما كان يعرف بباب الشونة.
5- باب المصري، أو ما كان يعرف بباب السويقة.
6- باب الشامي الصغير.
7- باب الشامي الكبير.
8- باب بصرى أو بصره.
9- باب المجيدي.
من خلال ما ذكره كعكي عن هذه الأبواب، يلاحظ أنه ذكر باب الشامي الصغير ضمن أبواب هذا السور، وقد سبق وتبين أنه من أبواب السور (البراني).
وبذلك يكون قد أضاف ثلاثة أبواب جديدة للخمسة السابقة، وكلها لم يحدد مواضعها على خرائط السور التي أوردها في كتابه.
أما السور الثاني (البراني) والذي أنشيء ليحيط بضواحي المدينة الغربية والجنوبية، فإن أقدم ما يرد عن أبوابه في المصادر وصف ابن جبير، حيث ذكر أنه كانت به أربعة أبواب تناظر أربعة أُخر في السور (الجواني).
وقد تبيّن أن ابن جبير قد جانب الصواب في هذا الوصف.
التسميات
تراث الحجاز
