ملامح التربية الإسلامية.. الإعداد المتكامل المتوازن للإنسان لحياة الدنيا والآخرة وجعل العلم فريضة على كل مسام ومسلمة

عندما جاء الإسلام أخذ مفهوم التربية أبعاد جديدة، فإذا كانت التربية قي السابق تعني مجرد إعداد للنشء في مرحلة عمرية معينة، فقد أصبحت في الإسلام عملية إعداد للإنسان في مراحل عمره المختلفة، فهي عملية مستمرة من المهد إلى اللحد.

ومن جوانبها الهامة الإعداد المتكامل المتوازن لحياة الدنيا والآخرة (إعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً، وإعمل لآخرتك كأنك تموت غداً)، وجعلت العلم فريضة على كل مسام ومسلمة، كما جعل الإسلام للعلم والعلماء مكانه رفيعة (قل هل يستوي الذين يعملون والذين لا يعملون).

إرسال تعليق

أحدث أقدم

نموذج الاتصال