حركة الترجمة في العصر الأموي.. تشجيع الأمير خالد بن يزيد بن معاوية على الترجمة وإنشاء دار للكتب في دمشق



حركة الترجمة في العصر الأموي: بداية انطلاق علمي

اهتمام الأمويين بالعلم:

  • على الرغم من انشغال الأمويين بالفتوحات، أظهروا اهتمامًا بالعلم.
  • حافظوا على المؤسسات العلمية والدينية في البلاد المفتوحة.
  • دعموا مدرسة جنديسابور، مركزًا علميًا هامًا في ذلك الوقت.
  • انتقل العديد من العلماء والأطباء من جنديسابور إلى دمشق عاصمة الخلافة.

بداية حركة الترجمة:

  • شجع الأمير خالد بن يزيد بن معاوية على الترجمة من اللغة السريانية إلى اللغة العربية.
  • أنشأ دارًا للكتب في دمشق.

أوائل المترجمين:

  • ابن آثال: طبيب الخليفة معاوية.
  • أبو الحكم الدمشقي وابنه الحكم.
  • عيسى بن الحكم: حفيد أبو الحكم، قام بالترجمة والتأليف.
  • ماسرجويه: ترجم كتاب القس هارون في الطب في عهد الخليفة مروان بن الحكم.

أهمية حركة الترجمة في العصر الأموي:

  • وضعت الأساس لنهضة العلوم في العصر العباسي.
  • ساهمت في نقل العلوم من الحضارات القديمة إلى الحضارة العربية الإسلامية.
  • ساعدت على تأسيس الحضارة العربية الإسلامية.

ملاحظة:

تُعد حركة الترجمة في العصر الأموي بداية انطلاق علمي هام في تاريخ الحضارة العربية الإسلامية.