في فرنسا، فقدت حتى الآن أكثر من (1.8) مليون فرصة عمل صناعي، وبلغت نسبة البطالة (12.3%) من الناس العاملين إنه رقم قياسي تاريخي، ويستمر حتى الإعلان عن سلسلة من "الخطط الاجتماعية"، لخفض الأرقام الحقيقية، سواء في مجال المشروعات العمومية: "الصناعات الجوية، الاتصالات البعيدة، وسيرتام..." أو في المجموعات الخاصة بشيني (PECHINEY) ومولينكس (MOULENEXI) وبوجو (PEUGEOS).
يضاف إلى ذلك أن المصارف تواجه إلغاء (40000) فرصة عمل، عشية الاتحادات الكبرى، كما تجري استعدادات لخسارة مماثلة في قطاعات التأمين، وفي الصناعات الجوية، ووسائل الإعلام المتلقاة كما يجب إضافة إلى انخفاض عدد القوات المسلحة بنسبة (24%) التي قررتها وزارة الدفاع، كل ذلك، من أجل عدد من البلديات وهذا يعني موت الاقتصاد.
التسميات
عولمة