لم يعتبروا ذلك وسيلةً للتخلّص من الاضطهاد فحسب، بل أدخلوا (التقيّة) كجزء من معتقدهم، وكلّما واجهوا نصّاً أو كلاماً صادراً من أحد أئمتهم يخالف ويناقض معتقدهم قالوا: إنّما قاله الإمام (تقيّةً)، وهكذا أصبح لا يُعرف الحق من الباطل، بل هو أمر انتقائيّ.
التسميات
تشيع