ينطلق تقييم الكفايات الأساسية في الرياضيات من كون هذه المادة أحد الركائز الرئيسية في تأهيل الأنظمة الدراسية لضمان التقدم العلمي التكنولوجي.
ويستند على كون الإطار المرجعي يندرج في تصور ذي ثلاث أبعاد:
- بعد المنهاج المنشود.
- بعد المنهاج المغروس.
- بعد المنهاج المحقق.
- بعد المنهاج المنشود.
- بعد المنهاج المغروس.
- بعد المنهاج المحقق.
فمقاربة أي منهاج دراسي بهذا الشكل يجعله يلعب دور المفهوم المركزي في معالجة كيف تتوزع حظوظ وفرص التعلم والتحصيل على المتعلمين.
فتقييم الرياضيات يستند على اعتبار واجهتين أساسيتين في تدريس وتعلم الرياضيات وتقييمها هما: واجهة المضمون وواجهة المهارات الفكرية المستهدفة، وهما من المجالات الأساسية في تقييم الرياضيات.
التسميات
تقييم الكفايات
