بعض إخفاقات الجامعة العربية.. إعلان الحرب على العراق والمشاركة في مؤامرة مدريد لتمييع القضية الفلسطينية والمصالحة مع العدو الصهيوني

البعض من إخفاقات الجامعة العربية:
- أخفقت في توصيل وشرح القضية الفلسطينية وشعبها المغدور على المستوى العالمي قبل وبعد قيام الكيان الصهيوني المسخ في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
- أخفقت في حل المشاكل والنزاعات بين الدول العربية الأعضاء فيها.
- أخفقت في الحث والدعوة إلى توحيد الأقطار العربية.
- أخفقت في تحقيق الوحدة السياسية والتكامل الاقتصادي بين الأقطار العربية.
- أخفقت في المساهمة في حل النزاعات بين الدول العربية والدول المجاورة لها.
- أخفقت في العمل على مناهج دراسية موحدة في الأقطار العربية.
- أخفقت في ضبط الالتزام بمعاهدة الدفاع العربي المشترك.
- أخفقت في حل مشكلة الصحراء الغربية أو العداء المزمن بين المغرب والجزائر.
- استخدمت من أجل إعلان الحرب على العراق عام 1990-1991 ولم تحتج على مشاركة جيوش عربية مع قوات الحلف الثلاثيني تحت قيادة الولايات المتحدة لضرب العراق.
- شاركت في مؤامرة مدريد لتمييع القضية الفلسطينية والمصالحة مع العدو الصهيوني.
- شاركت في ولم تحتج على فرض الحصار الجائر على العراق من قبل الأمم المتحدة ولم تعمل شيئ من أجل كسر ذلك الحصار.
- تآمرت على العراق بعد احتلاله وساعدت على شرعنة الاحتلال من خلال الاعتراف التقني بمجلس الحكم المحلي العميل وإعطاء كرسي العراق في الجامعة العربية إلى ممثلي الاحتلال من عراقيين ومستعرقين عملاء أمريكا وإيران.
- اعترفت بحكومات الاحتلال المتتالية في العراق من خلال إرسال مبعوثين لها مقيمين في المنطقة الخضراء واتصالها المباشر عن طريق عمرو موسى مع الإيراني علي السيستاني وحثت الدول العربية على إرسال مبعوثين وسفراء لها إلى المنطقة الخضراء.
- أخفقت في توصيل صوت المقاومة العراقية المسلحة الباسلة في المحافل الدولية ولم تدافع عنها أو تحميها أو تسندها على الرغم من شرعية هذه المقاومة حسب القوانين والأعراف الدولية والشرعية السماوية.
- أخفقت في حل مشكلة الجنوب السوداني ومشكلة دارفور.
- أخفقت في منع وفضح الاعتداء الصهيوني على غزة وعلى الجنوب اللبناني.
بهذا أصبحت الجامعة العربية مجرد أداة للانبطاح والتشرذم العربي بيد الرجعية العربية ووزارة الخارجية الأمريكية وتعمل المستحيل على تقويض أحلام وأمال وطموحات شعبنا العربي خصوصا بعدما أصبحت تحت سلطة رئيسها البيروقراطي عمرو موسى الذي لا يحل ولا يربط.

إرسال تعليق

أحدث أقدم

نموذج الاتصال