رغم أن الميثاق الوطني للتربية و التكوين جاء لتجاوز خطاب الأزمة و الذي قيل عنه أنه نتاج توافق إرادي بين القوى الحية للأمة و يحتفظ براهنيته و جاعته كإطار مرجعي لإصلاح المنظومة التربوية فإن تطبيقه خلف اختلالات نجملها فيما يلي:
- تراجع صورة وجاذبية المدرسة العمومية ؛
- ارتفاع نسبة الأمية؛
- ارتفاع نسبة الأمية؛
- انخفاض نسبة تمدرس الأطفال الذين هم في سن التمدرس؛
- غياب مبدأ الديمقراطية في التربية والتعليم متجليا في وجود فارق كبير بين الوسط القروي و الحضري و بين الذكور و الإناث؛
- تزايد بطالة حاملي الشهادات؛
- تدهور البنية التحتية لأغلب المؤسسات التعليمية ؛
- تدهور البنية التحتية لأغلب المؤسسات التعليمية ؛
- انعدام المراحيض والماء والكهرباء خاصة في العالم القروي؛
- اختلال في توزيع الموارد البشرية: مناطق تعرف فائضا في المدرسين مقابل أخرى تعاني من الخصاص؛
- اختلال في توزيع الموارد البشرية: مناطق تعرف فائضا في المدرسين مقابل أخرى تعاني من الخصاص؛
- طرق التقويم والامتحانات معوجة ومجحفة؛
- تراجع التأطير لتربوي؛
- تراجع التأطير لتربوي؛
- تهميش مطالب رجال التعليم المادية والمعنوية؛
- تراجع اعتمادات الدولة المخصصة للتربية والتكوين بالنسبة للدخل الخام.
- تراجع اعتمادات الدولة المخصصة للتربية والتكوين بالنسبة للدخل الخام.
- فشل الرهان على مجالس المؤسسة وتنازع الاختصاصات فيما بينها.
التسميات
ميثاق
