ينظر بعض الفلاسفة العلماء إلى الإبداع على أنه ظاهرة خاصة توجد لدى بعض الأفراد دون غيرهم.
لأن الأحوال النفسية والعقلية من ميول ورغبات ومواهب هي التي تدفع بالفرد إلى الإبداع بدليل أن العباقرة يمتازون بخصائص نفسية وعقلية تمكنهم من تجاوز ما يعجز عنة الآخرون.
فقد حلل "فرويد" ظاهرة الإبداع بردها إلى الأعمال اللاشعورية فالعمل المبدع في نظره تعبير عن الرغبات المكبوتة التي تتحقق عن طريق الخيال بمعنى أن معظم عناصر تخيلاتنا تتجمع في اللاشعور، وتختزن الصورة المبدعة في الذهن ثم تنبثق دفعة واحدة في شكل إلهام.
حيث يقول "نيوتن" في هذا الصدد: "وإنني لأضع بحثي نصب عيني دائما و انتظر حتى يلمح الإشراق الأول علي شيئا فشيئا لينقلب إلى نور جلي".
كما يقول "بوانكاري": "أن الحظ يحالف النفس المهيأة".
ويقول "برغسون": "أن العظماء الذين يتخيلون الفروض والأبطال و القديسين الذين يبدعون المفاهيم الأخلاقية، لا يبدعونها في حالة جمود الدم، وإنما يبدعون في جو حماسي وتيار ديناميكي تتلاحم فيه الأفكار".
وهي أدلة تدل على أن لعملية الإبداع أصول نفسية.
لأن الأحوال النفسية والعقلية من ميول ورغبات ومواهب هي التي تدفع بالفرد إلى الإبداع بدليل أن العباقرة يمتازون بخصائص نفسية وعقلية تمكنهم من تجاوز ما يعجز عنة الآخرون.
فقد حلل "فرويد" ظاهرة الإبداع بردها إلى الأعمال اللاشعورية فالعمل المبدع في نظره تعبير عن الرغبات المكبوتة التي تتحقق عن طريق الخيال بمعنى أن معظم عناصر تخيلاتنا تتجمع في اللاشعور، وتختزن الصورة المبدعة في الذهن ثم تنبثق دفعة واحدة في شكل إلهام.
حيث يقول "نيوتن" في هذا الصدد: "وإنني لأضع بحثي نصب عيني دائما و انتظر حتى يلمح الإشراق الأول علي شيئا فشيئا لينقلب إلى نور جلي".
كما يقول "بوانكاري": "أن الحظ يحالف النفس المهيأة".
ويقول "برغسون": "أن العظماء الذين يتخيلون الفروض والأبطال و القديسين الذين يبدعون المفاهيم الأخلاقية، لا يبدعونها في حالة جمود الدم، وإنما يبدعون في جو حماسي وتيار ديناميكي تتلاحم فيه الأفكار".
وهي أدلة تدل على أن لعملية الإبداع أصول نفسية.
حقيقة أن الإبداع تجسيد لما يختلج في النفس من معان وصور، إذ لا يمكن إنكار دور الذات في عملية الإبداع.
ولكن الذات تتأثر بالمحيط الاجتماعي فلا إبداع من العدم مما يعني حاجة الذات تتأثر بالمحيط الاجتماعي فلا إبداع من العدم مما يعني حاجة الذات إلى الشروط الاجتماعية الملائمة.
ولكن الذات تتأثر بالمحيط الاجتماعي فلا إبداع من العدم مما يعني حاجة الذات تتأثر بالمحيط الاجتماعي فلا إبداع من العدم مما يعني حاجة الذات إلى الشروط الاجتماعية الملائمة.
التسميات
ذكاء وتخيل
