منهجية التعبير بالسنة الثانية ابتدائي وأهمية العلاقة بين القراءة والتعبير.. تسميع معبر يجعل المتعلم يعيش أحداث النص

منهجية التعبير بالسنة الثانية ابتدائي وأهمية العلاقة بين القراءة والتعبير:

الحصة الأولى: حصة التقديم:
1- التمهيد:
قراءة الصورة من لأجل تعرف الموضوع و إدراك وحدته.

2- ملاحظة الصورة:
تنظيم استغلال الصورة من خلال احترام المتعلمين تسلسل الأحداث و ربطها بوحدة الموضوع.

3- تسميع النص:
تسميع معبر يجعل المتعلم يعيش أحداث النص.

4- الحوار:
التحاور حول معطيات النص.  

5- تقمص الشخصيات:
تمثيل المتعلمين شخصيات النص للتواصل والتعبير.

الحصة الثانية: تمارين شفوية أولية:
1- التذكير.
2- التوسع في مواقف النص.
3- المعجم والأساليب: توظيف سياق النص مع الانطلاق من السهل إلى الأصعب والإكثار من الأمثلة وربطها بالواقع.

الحصة الثالثة:
1- التدرب.
2- تطبيقات شفوية متنوعة لها ارتباط بالمجال لتثبيت المكتسبات السابقة.

الحصة الرابعة: التطبيق:
تطبيقات كتابية لتثبيت المكتسبات على المستوى المعجم والأساليب (يتم استغلال الكتاب المدرسي) تعتمد نفس الحصص في التقديم والتدرب والتطبيق بالنسبة للدرس الثاني.

الحصة التاسعة:
تثبيت واستثمار الدرسين 1 و 2.

الأسبوع الثالث:
لتثبيت واستثمار الأنشطة المدرسة خلال الأسبوعين 1 و 2 في جميع الحصص، عن طريق تمارين كتابية أو ألعاب تربوية أو أنشطة موازية.

العلاقة بين القراءة والتعبير:
تقدم خلال الأسبوعين الأول والثاني نصوصا قرائية ولوحة لتصفية الصعوبات القرائية.

وعقب حصة التقديم لدرس التعبير تأتي حصة القراءة الأولى لمعالجة نص الانطلاق قراءة وشرحا وفهما، ومواكبة لحصتي التركيز في التعبير يعالج نص قرائي عادي قراءة و استثمارا، أما حصتا التثبيت والاستثمار في التعبير فتقابلها في القراءة حصتان لتصفية الصعوبات القرائية.
أحدث أقدم

نموذج الاتصال