العقاد.. يقظة الصباح. وهج الظهيرة. أشباح الأصيل. أشجان الليل. هدية الكروان. وحي الأربعين. أعاصير مغرب

العقاد (1889 -1964)
ولد في إسوان بمصر في شهر حزيران عام 1889 بلغ السابعة من سنة أرسله أبوه الى المدرسة الابتدائية.
ومن صفاته الشخصية الاعتزاز بالنفس والذكاء والنبوغ.

بدأ ينظم الشعر في العاشرة من عمره.
نشأ العقاد محباً للقراءة أصدر في صباه صحيفة التلميذ وعام 1903 تخرج في المدرسة  في المدرسة الابتدائية.

عمل في التعليم ثم موظفاً في القسم المالي وأكب على قراءة كتب الفلسفة.
وكان أول كتاب قرأه كتاب (الكائنات).
وفي سنة 1911 بدأ بنشر مقالاته في مجلة (البيان) وعمل  في ديوان الأوقاف عام 1912.

عام 1914 عمل في صحيفة (المؤيد).
وفي عام 1915 عمل في رقابة المطبوعات.
ومن كتبه (الديوان في الأدب والنقد).
كان عضواً في البرلمان.

 اعتقل العقاد في السجن لمدة تسعة أشهر. وهاجم السلطة في (البلاغ)، وفي عام 1960 منح جائزة الدولة التقديرية في الأدب.

وآخر كتاب صدر في حياته هو (جوائز الأدب العالمية) عام 1964.
ومن مجلاته: الرسالة والهلال.

كان ينظم في منزله ندوة أدبية تعقد يوم الجمعة من كل أسبوع استمرت حتى وفاته التقى خلالها عدد كبير من الشعراء والكتاب.

ومن دواوين العقاد التي ظهرت من سنة 1916 وهي:
- يقظة الصباح.
- وهج الظهيرة.
- أشباح الأصيل.
- أشجان الليل.
- هدية الكروان.
- وحي الأربعين.
- أعاصير مغرب.
 
وفي عام 1937 نشر ديوان عابر سبيل.
ثم ديوان ما بعد الأعاصير وديوان ما بعد البعد.

إرسال تعليق

أحدث أقدم

نموذج الاتصال