مارس الأوروبيون ضغوطا اقتصادية على العالم الإسلامي خلال القرنين 17م و 18م :
- حصل التجار الأوربيون ورعاياهم المحميون (الوسطاء و السماسرة) على عدة امتيازات منها الإعفاء من الضرائب، وعدم الخضوع للقضاء العثماني و صيانة ممتلكاتهم من المصادرة.
إلى جانب السماح لروسيا بحرية الملاحة البحرية في مضيقي البوسفور والدردنيل، وحق الدول الأوربية في حماية الأقليات المسيحية الخاضعة للنفوذ العثماني.
- زادت الرأسمالية الأوربية خلال القرن الثامن عشر من احتكارها للتجارة مع افريقيا الغربية عبر المحيط الأطلنتي، ونشطت التجارة الثلاثية.
فأدى ذلك إلى تعرض تجارة القوافل المغربية للنقصان.
واستغلت الدول الأوربية سياسة الباب الفتوح التي نهجها السلطان سيدي محمد بن عبد الله للهيمنة على التجارة الخارجية المغربية ولغزو السوق الداخلية.
في نفس الوقت حصل الأوربيون على عدة امتيازات.
وأرغم المغرب على وضع حد للجهاد البحري.
- حصل التجار الأوربيون ورعاياهم المحميون (الوسطاء و السماسرة) على عدة امتيازات منها الإعفاء من الضرائب، وعدم الخضوع للقضاء العثماني و صيانة ممتلكاتهم من المصادرة.
إلى جانب السماح لروسيا بحرية الملاحة البحرية في مضيقي البوسفور والدردنيل، وحق الدول الأوربية في حماية الأقليات المسيحية الخاضعة للنفوذ العثماني.
- زادت الرأسمالية الأوربية خلال القرن الثامن عشر من احتكارها للتجارة مع افريقيا الغربية عبر المحيط الأطلنتي، ونشطت التجارة الثلاثية.
فأدى ذلك إلى تعرض تجارة القوافل المغربية للنقصان.
واستغلت الدول الأوربية سياسة الباب الفتوح التي نهجها السلطان سيدي محمد بن عبد الله للهيمنة على التجارة الخارجية المغربية ولغزو السوق الداخلية.
في نفس الوقت حصل الأوربيون على عدة امتيازات.
وأرغم المغرب على وضع حد للجهاد البحري.
التسميات
تاريخ ج.م.أ