من المعروف عالمياً أن ظاهرة الهجرة الغير مشروعة والتخلف في دول الاستقبال ترتبط بصورة رئيسة بالعوامل الاقتصادية المتعددة والتي من أهمها الفقر والبطالة في الدول الفقيرة، لذا يلجأ المتضررون إلى الدخول إلى الدول التي تتوفر فيها ظروف العمل والعيش والإقامة فيها إلى ما بعد انتهاء فترة الإقامة المحددة.
وتمتاز المملكة العربية السعودية عن غيرها من الدول التي تمتاز بجودة المستوى الاقتصادي بمميزات أخرى إضافة إلى المستوى الاقتصادي وهي المكانة الدينية التي حباها الله بإنطلاق الشريعة الإسلامية من أراضيها مكة المكرمة ووجود الحرمين الشريفين والأراضي المقدسة.
من هذا المنطلق نجد أن من العوامل الأساسية للتخلف ما يلي:
1- العوامل الدينية.
2- العوامل الاقتصادية.
3- التسول.
4- أغراض غير أخلاقية.
5- عوامل اجتماعية.
6- الهروب من مشكلات إدارية أو نظامية.
7- عوامل ترتبط بتطبيق تعليمات متابعة المتخلفين.
8- عوامل ترتبط بتطبيق تعليمات متابعة مخالفي أنظمة العمل.
9- التهاون في تطبيق العقوبات على المتخلفين والمخالفين والمتسترين وعلى شركات العمرة.
10- إيواء المتخلفين والتستر عليهم.
11- تهيئة ظروف العمل للمتخلفين ولمخالفى لنظام الإقامة والعمل.
12- تقصير بعض شركات العمرة في الالتزام بعقود العمرة.
13- تقصير بعض مؤسسات الطوافة في متابعة المتخلفين.
14- وجود عصابات داخلية وخارجية تتاجر بالمتخلفين.
15- تواطؤ بعض المواطنين مع المتخلفين.
16- كما يمكن أن تدخل ضمن العوامل الدافعة إلى استمرار وجود ظاهرة المتخلفين ما يلمسه القادمون إلى المملكة من تسهيلات.
التسميات
هجرة