مع بداية الثورة الانسانية في اوروبا اخذت الجوانب النفسية والاجتماعية طابعا علميا متطورا, وقد ظهرت تحولات تاريخية فرضت نفسها كحيوية محركة للعقل بشكل متزايد, ومع هذه التأثيرات نجد ان التربية تتحرر من الشكل الفلسفي بوصفه الشكل الوحيد للتأمل في التربية, ومع بدايه القرن التاسع عشر نجد ان المؤسسات والمدارس التعليمية لعبت دوراً هاماً في الحياة الاجتماعية والاقتصادية وتعتبر التربية هي اساس المجتمع في تحقيق اي تحول في جميع الجوانب المطلوبة.
التسميات
تربية