شرح وإعراب: مستحنّ بها الرياح فما يج + تابها في الظلام كلّ هجود - إيّاك أنت وعبد المسيح + أن تقربا قبلة المسجد

مستحنّ بها الرياح فما يج + تابها في الظلام كلّ هجود

البيت لأبي زبيد الطائي، يصف فلاة واسعة يسمع للرياح بها حنين وهي في ذلك موحشة يخافها الساري.
والهجود: الساهر.
والشاهد: حذف الهاء من «مستحنة» لأن الفاعل مؤنث مجازي.
[سيبويه/ 1/ 239].

إيّاك أنت وعبد المسيح + أن تقربا قبلة المسجد

البيت لجرير، يخاطب الفرزدق لميله مع الأخطل.
وعبد المسيح: يريد به الأخطل.

والشاهد فيه: عطف «عبد المسيح» على إيّاك.
[سيبويه/ 1/ 140].

إرسال تعليق

أحدث أقدم

نموذج الاتصال