مجالات استهلاك المياه متعددة منها:
1- الاستعمالات المنزلية:
يحتاج الإنسان لتأمين نظافته إلى حوالي خمسين لتراً من المياه تقريباً بشكل يومي.
2- الاستعمالات الزراعية:
تقدر بحوالي 62% مما يستهلكة الإنسان سنوياً من المياه بأساليب تقليدية في معظمها.
القات والمياه في اليمن:
مناطق الزراعة في اليمن (زراعة القات) تمثل انخفاضاً ملموساً في مستوى المياه الجوفية ويرجع إلى الحفر العشوائي للآبار للحصول على مياه تستخدم في ري زراعة شجرة القات مما يضر بمخزون المياه الجوفية وستنخفض مناسيب المياه الجوفية انخفاضاً مضطرداً.
3- الاستعمالات الصناعية:
وتأتي في المرتب الثانية حيث تدخل المياه بأشكال مختلفة في معظم الصناعات الثقيلة والخفيفة.
4- استعمالات الطاقة:
استغل الإنسان السدود لتوليد الكهرباء باستخدام المياه المتدفقة لإدارة عجلة تتصل بمولد كهربائي يسمى التوربين, كما تستخدم بعض الدول المتقدمة مثل فرنسا حركتي المد والجزر لتوليد طاقة كهرمائية.
حماية المياه:
لتنمية مصادر المياه وترشيد استخداماتها نحتاج للآتي:
1- الاستعمالات المنزلية:
يحتاج الإنسان لتأمين نظافته إلى حوالي خمسين لتراً من المياه تقريباً بشكل يومي.
2- الاستعمالات الزراعية:
تقدر بحوالي 62% مما يستهلكة الإنسان سنوياً من المياه بأساليب تقليدية في معظمها.
القات والمياه في اليمن:
مناطق الزراعة في اليمن (زراعة القات) تمثل انخفاضاً ملموساً في مستوى المياه الجوفية ويرجع إلى الحفر العشوائي للآبار للحصول على مياه تستخدم في ري زراعة شجرة القات مما يضر بمخزون المياه الجوفية وستنخفض مناسيب المياه الجوفية انخفاضاً مضطرداً.
3- الاستعمالات الصناعية:
وتأتي في المرتب الثانية حيث تدخل المياه بأشكال مختلفة في معظم الصناعات الثقيلة والخفيفة.
4- استعمالات الطاقة:
استغل الإنسان السدود لتوليد الكهرباء باستخدام المياه المتدفقة لإدارة عجلة تتصل بمولد كهربائي يسمى التوربين, كما تستخدم بعض الدول المتقدمة مثل فرنسا حركتي المد والجزر لتوليد طاقة كهرمائية.
حماية المياه:
لتنمية مصادر المياه وترشيد استخداماتها نحتاج للآتي:
أ)- تحليه مياه البحر تتم بتبخير المياه إلى درجة تؤدي إلى انفصال الماء عن الملح، وعندما يبرد يجمع ويعالج ويصبح صالحاً للشرب وتعمل بعض الدول محطات تحلية للبحار لسد عجزها من المياه العذبة مثل السعودية والكويت وقطر.
ب)- استخدام المياه المستعملة من مجاري الصرف الصحي بعد معالجتها.
ج)- التقليل من زراعة شجرة القات وفرض رسوم تصاعدية في مناطق زراعته.
5- الري الحديث:
أ) بتوفير شبكات ري حديثة بالتنقيط والرش بدل الغمر أو القنوات المفتوحة.
ب) عدم التوسع في بناء السدود في المناطق الحارة والجافة لأنها تتعرض المياه لتبخر.
ج) الرقابة الجادة والحازمة لمنع الحفر العشوائية للآبار والتعميق إلى الأحواض الجوفية للمياه.
د) بناء سدود وخازنات وحواجز مائية لتغذية المياه الجوفية.
التسميات
جغرافية الإنسان والبيئة
