ملاحظة وتأطير وفهم نص رقصة تاسكيوين.. نص وصفي ذو بعد فني ثقافي. وصف رقصة تاسكيوين من حيث زمانها ومكانها وشخوصها وطقوسها التراثية والاجتماعية



ملاحظة مؤشرات النص الخارجية:

أ)- صاحب النص: عمر أمرير.

ب)- مصدر النص:
 النص مقتطف من كتاب «حفلات الزواج والحب في الأطلس الكبير»، يطرح أبعادا فنية ثقافية.

ج)- مجال النص:
النص ينتمي إلى المجال الفني الثقافي.

د)- نوعية النص:
نص وصفي ذو بعد فني / ثقافي.

هـ)– العنوان (رقصة تاسكيوين):
مركب إضافي يتكون من كلمتين إحداهما تنتمي إلى المجال الفني وهي كلمة (رقصة)، والثانية تنتمي إلى المعجم اللغوي الأمازيغي (تاسكيوين).

و)- بداية النص ونهايته:
- بداية النص:
نلاحظ فيها تكرار لكلمة (رقصة) مع مؤشرين: (زماني ومكاني) يشيران إلى زمان ومكان انطلاق هذه الرقصة.

- نهاية النص:
نلاحظ فيها بعض مشتقات كلمة (رقصة)، مثل: (الراقصين – الراقصات) ... مع الإشارة إلى بعض الطقوس المتزامنة مع الرقصة، مثل: (الزغاريد – رمي الورود – ذر الملح).

ز)- الصورة المرفقة:
تنسجم مع العنوان لأنها تمثل مشهدا لرقصة تراثية يظهر فيها الراقصون بزيهم الموحد والمتناسق في شكله وألوانه، وآلياتهم الموسيقية البسيطة.

2- بناء فرضية القراءة:
بناء على مؤشرات العنوان وبداية النص ونهايته، نفترض أن النص سيتناول موضوع رقصة تاسكيوين الأمازيغية.

القراءة التوجيهية:

1– الايضاح اللغوي:
- يميس: يتحرك في اهتزاز.
- يتهادى: يتمايل.
- اشرأبت: ارتفعت وبرزت.

2- الفكرة المحورية للنص:
وصف رقصة تاسكيوين من حيث زمانها ومكانها وشخوصها وطقوسها التراثية والاجتماعية.

النص القرائي رقصة تاسكيوين
عمر أمرير صاحب نص رقصة تاسكيوين
ملاحظة وتأطير وفهم نص رقصة تاسكيوين
الأفكار الأساسية في نص رقصة تاسكيوين
الموصوف الرئيسي والموصوفات الفرعية في نص رقصة تاسكيوين
الحقول الدلالية في نص رقصة تاسكيوين
قيم النص وملامح خطاب السرد في رقصة تاسكيوين
القراءة التركيبية لنص رقصة تاسكيوين