مكتبة الإسكندرية.. أنشأها بطليموس الأول بجوار دار الحكمة وأحرقها يوليوس قيصر مع الأسطول المصري وقدم القائد أنطونيوس مجلدات من مكتبة برجامون بآسيا الصغرى كتعويض للملكة كليوباترا

- مكتبة الإسكندرية أنشأها بطليموس الأول بجوار دار الحكمة ليسهل للعلماء والباحثيين مهمتهم العلمية.

- أصبحت أعظم مكتبات العالم في عهد بطليموس الثاني وأطلق عليها (المكتبة الأم).

- فرض البطالمة علي كل باحث أو دارس أو عالم بالإسكندرية أن يزودها بنسخة من مؤلفاته الأصلية.

- بقيت المكتبة حتي أواخر العصر البطلمي حتى أحرق يوليوس قيصر الأسطول المصري وامتدت ألسنة اللهب الي المكتبة وأحرقتها عام 47 ق.م.

ولكن القائد أنطونيوس قدم (200 ألف مجلد) من مكتبة برجامون بآسيا الصغرى كتعويض للملكة كليوباترا بعد عدة سنوات.

- بلغ عدد الكتب في المكتبه 700ألف مجلد وكتاب.

مشروع إحياء مكتبة الإسكندرية:
تبنى المشروع الرئيس مبارك بمساعدة  منظمه اليونسكو وتم تجميع التبرعات من الدول الشقيقة والصديقة لتحتوي المكتبة على كل ما أنتجه العقل البشري.

إرسال تعليق

أحدث أقدم

نموذج الاتصال