ريو بونجو:
- الموقع: يقع ريو بونجو، الذي استمد اسمه من النهر المتاخم له، في محافظة بوفا على ساحل غينيا الشمالي بين 10° 01'-10° 13' شمالاً و 14° 04'-14° 12' غرباً.
وتبلغ مساحته السطحية 0,300 كم².
- تشكل هذه المنطقة مكان لجوء وتكاثر ونمو لصغار الكائنات البحرية والساحلية وممر هجرة للعديد من هذه الكائنات.
ويقع ريو بونجو على ساحل غينيا الشمالي بين بين 10° 01'-10° 13' شمالاً و14° 04'-14° 12' غرباً في محافظة بوفا.
ويتميز هذا الموقع، مقارنة مع أجزاء خط الساحل الأخرى، بتدني مستوى التدهور، وهو يأوي أنواعاً من الطيور مثل اللقلق الصوفي العنق، والبلشون الجبار، والطائر مطرقي الرأس، وطائر أبو منجل، وعقاب السمك الأفريقي، والعقاب النساري. وقد لوحظ أيضا وجود خراف البحر لغرب أفريقيا (Trichechus senégalensis) في هذه المنطقة.
وتوجد بيانات عن التنوع البيولوجي البحري (العوالق النباتية، والعوالق الحيوانية، والأربيان، والأحياء القاعية، والأسماك) في مصبي نهري فاتالا وموتيبا.
وتؤكد هذه البيانات أن مصبي النهرين هذين يشكلان منطقتي تفريخ تستحقان الاهتمام والحماية.
ولضمان مواصلة إمداد سكان غينيا بالمنتجات البيولوجية، من ناحية، وحماية الطيور وغيرها من الأنواع المهددة بالانقراض بشكل مستدام، من ناحية أخرى، أدرجت جمهورية غينيا ريو بونجو، من بين مناطق أخرى، كموقع من مواقع رامسار في سبتمبر/ أيلول 1992.
- الموقع: يقع ريو بونجو، الذي استمد اسمه من النهر المتاخم له، في محافظة بوفا على ساحل غينيا الشمالي بين 10° 01'-10° 13' شمالاً و 14° 04'-14° 12' غرباً.
وتبلغ مساحته السطحية 0,300 كم².
- تشكل هذه المنطقة مكان لجوء وتكاثر ونمو لصغار الكائنات البحرية والساحلية وممر هجرة للعديد من هذه الكائنات.
ويقع ريو بونجو على ساحل غينيا الشمالي بين بين 10° 01'-10° 13' شمالاً و14° 04'-14° 12' غرباً في محافظة بوفا.
ويتميز هذا الموقع، مقارنة مع أجزاء خط الساحل الأخرى، بتدني مستوى التدهور، وهو يأوي أنواعاً من الطيور مثل اللقلق الصوفي العنق، والبلشون الجبار، والطائر مطرقي الرأس، وطائر أبو منجل، وعقاب السمك الأفريقي، والعقاب النساري. وقد لوحظ أيضا وجود خراف البحر لغرب أفريقيا (Trichechus senégalensis) في هذه المنطقة.
وتوجد بيانات عن التنوع البيولوجي البحري (العوالق النباتية، والعوالق الحيوانية، والأربيان، والأحياء القاعية، والأسماك) في مصبي نهري فاتالا وموتيبا.
وتؤكد هذه البيانات أن مصبي النهرين هذين يشكلان منطقتي تفريخ تستحقان الاهتمام والحماية.
ولضمان مواصلة إمداد سكان غينيا بالمنتجات البيولوجية، من ناحية، وحماية الطيور وغيرها من الأنواع المهددة بالانقراض بشكل مستدام، من ناحية أخرى، أدرجت جمهورية غينيا ريو بونجو، من بين مناطق أخرى، كموقع من مواقع رامسار في سبتمبر/ أيلول 1992.
