وسط تشابك الدوائر العليا للدولة والجيش والإقطاع والرأسمالية والتعليم والإعلام مع دوائر رأس المال العالمي والمصالح الإمبريالية ومع إلكنيسة الرسمية نوعاً ما وتحالفهم في خضم ما يمكن أن نسميه الحرب العالمية ضد الشيوعية، وجدت أعمال القمع والحرب المباشرة ضد النقابيين والتقدميين والتحريريين القوميين، والشيوعيين مجالاً رحباً للتمادي فيها وحمايتها، بلداً بلداً وأمريكياً وعلى المستوى الدولي بإتفاقات الشراكة مع الولايات المتحدة ومع الأحلاف الدولية التابعة لها.
التسميات
أمريكا الجنوبية