الإجراءات المتبعة لحماية الغابات والمراعي وتنظيم استخدامها وتنميتها في السعودية.. إنشاء بنك للبذور للحفاظ على المصادر الوراثية للنباتات الطبيعية المهددة بالانقراض

1 ـ  إصدار نظام الغابات والمراعي لحمايتها وتنظيم استخدامها وتنميتها.
2 ـ  تحويل شعبة الغابات التابعة لادارة الأراضي بوزارة الزراعة الى ادارة عامة للمراعي والغابات عام 1400هـ لتكون الجهاز المتخصص والمسئول عن وضع الخطط والبرامج المتعلقة بصيانة المراعي والغابات وتطويرهما.
3 ـ  توفير قاعدة المعلومات الأساسية عن المراعي والغابات بالمملكة حيث تم استكمال حصر وتقييم أراضي المراعي والغابات، وتحرص وزارة الزراعة والمياه على تحديث هذه القاعدة دوريا عن طريق الاستمرار في الدراسات والبحوث المختلفة.
4 ـ  تهيئة الكوادر الوطنية المتخصصة بالمراعي والغابات عن طريق تكثيف الدورات الداخلية والخارجية وتأهيل العديد من الكوادر الوطنية لاكمال دراساتهم العليا للحصول على الماجستير والدكتوراه في هذا المجال.
5 ـ  تكثيف الحملات الارشادية والاعلامية لتوعية الرعاة والمزارعين بمخاطر الاستغلال الجائر للمراعي والغابات.
6 ـ  إنشاء بنك للبذور للحفاظ على المصادر الوراثية للنباتات الطبيعية المهددة بالانقراض للاستفادة منها في عملية تطوير وتنمية المراعي والغابات.
7 ـ  استيراد حوالي 18 ألف كيلوجراما من بذور 58 نوعا من الأشجار والشجيرات والأعشاب المعمرة، من بيئات مماثلة لبيئة المملكة وزراعتها لتحسين الغطاء النباتي.
8 ـ  انشاء محطات بذور لاكثار النباتات الرعوية والحراجية المحلية الملائمة للبيئة في مناطق متعددة من المملكة، والقيام بعمل برنامج علمي متكامل لجمع بذور النباتات المحلية واكثارها في هذه المحطات.
9 ـ  اجراء دراسة ميدانية في جميع مناطق المملكة لتحديد اراضي المراعي والغابات وفصلها عن الأراضي التي يمكن توزيعها على المزارعين.
10ـ  ساهمت وزارة الزراعة والمياه بتشجير بعض الطرق الطويلة خارج المدن لحمايتها من الرمال المتحركة كما ساهمت بتجميل شوارع مدينة الرياض بزراعتها بالاشجار، وقد بلغ أطوال هذه الطرق والشوارع حوالي 520 كيلومترا، زرع بها ما يقارب من 1.020.000 ما بين عقلة وشتلة أشجار خشبية وفسائل النخيل.
11ـ  تبتير بعض الفياض والروضات التي لها مميزات نباتية لمنع دخول السيارات للحفاظ على الغطاء النباتي.