مارتن لوثر (1483-1546)
ارتبطت حركة لوثر بتكوينه الديني من خلال زيارته لروما.
حيث عاد بانطباع سيء عن حياة البابوية.
حيث وقف على مظاهر الفساد والانحلال الخلقي من خلال ممارستهم لحياة البذح والملذات، ورفضه لصكوك الغفران لأن المغفرة مرتبطة بالإيمان.
إنما كان يشغل فكر لوثر هو البحث عن خلاص للإنسان وبالتالي كانت القاعدة الأساسية لحركته هي عقيدة التبرير بالإيمان وتتلخص فيما يلي:
- نفي العظمة عن رجل الدين ومنع ترويج الصكوك الغفران.
- الرجوع إلى الكتاب المقدس وفهمه فهما صحيح فهما صحيحا بأن الغفران مرتبط بالعمل الصالح...
- الإيمان مسألة فردية كما عرفت أطروحات لوثر انتشارا كبيرا في ألمانيا فطلب منه البابا التخلي عن أفكاره ولما رفض اتهمه بالتكفير لقد عارض لوثر كل الصدقات والأموال التي يستغلها رجال الدين بطرق غير شرعية.
لقيت حركة لوثر عما من طرف الفلاحين الذين قاموا بثورة 1542م فعارضها لوثر معارضة شديدة لإيمانه بضرورة الخضوع للسلطة الدنيوية لأنها هبة من الله.
ارتبطت حركة لوثر بتكوينه الديني من خلال زيارته لروما.
حيث عاد بانطباع سيء عن حياة البابوية.
حيث وقف على مظاهر الفساد والانحلال الخلقي من خلال ممارستهم لحياة البذح والملذات، ورفضه لصكوك الغفران لأن المغفرة مرتبطة بالإيمان.
إنما كان يشغل فكر لوثر هو البحث عن خلاص للإنسان وبالتالي كانت القاعدة الأساسية لحركته هي عقيدة التبرير بالإيمان وتتلخص فيما يلي:
- نفي العظمة عن رجل الدين ومنع ترويج الصكوك الغفران.
- الرجوع إلى الكتاب المقدس وفهمه فهما صحيح فهما صحيحا بأن الغفران مرتبط بالعمل الصالح...
- الإيمان مسألة فردية كما عرفت أطروحات لوثر انتشارا كبيرا في ألمانيا فطلب منه البابا التخلي عن أفكاره ولما رفض اتهمه بالتكفير لقد عارض لوثر كل الصدقات والأموال التي يستغلها رجال الدين بطرق غير شرعية.
لقيت حركة لوثر عما من طرف الفلاحين الذين قاموا بثورة 1542م فعارضها لوثر معارضة شديدة لإيمانه بضرورة الخضوع للسلطة الدنيوية لأنها هبة من الله.
التسميات
تاريخ ج.م.أ