لما ظهر الإسلام لم يكن يكتب العربية الا بعضا من الصحابة الكرام الذين ساعدوا الرسول في كتابة وتدوين القرآن الكريم والرسائل الموجهة للملوك, وكان عددهم 42 رجلا.
وكان بعض الصحابة يُعاونون الخليفة أبي بكر الصديق في كتابة الرسائل بدون أجر ولا يُعتبرون موظفين في الدولة. أما عمر بن الخطاب فقد عيّن كاتبا لكل ولاية يكتب في ديوانه.
وكان بعض الصحابة يُعاونون الخليفة أبي بكر الصديق في كتابة الرسائل بدون أجر ولا يُعتبرون موظفين في الدولة. أما عمر بن الخطاب فقد عيّن كاتبا لكل ولاية يكتب في ديوانه.
التسميات
تاريخ العرب والإسلام