تعدد الذكاءات واختلافها لدى المتعلمين.. اتباع مداخل تعليمية تعلمية متنوعة لتحقيق التواصل مع كل المتعلمين المتواجدين في الفصل الدراسي

كانت الممارسة التربوية والتعليمية قبل ظهور نظرية الذكاءات المتعددة تستخدم أسلوباً واحداً في التعليم، لاعتقادها بوجود صنف واحد من الذكاء لدى كل المتعلمين الشيء الذي يفوت في أغلبهم فرص التعلم الفعّال، وفق طريقتهم وأسلوبهم الخاص في التعلم.
إن تعدد الذكاءات واختلافها لدى المتعلمين يقتضي اتباع مداخل تعليمية ـ تعلمية متنوعة، لتحقيق التواصل مع كل المتعلمين المتواجدين في الفصل الدراسي.
كما أن النظام التربوي والتعليمي إلى وقت قريب كان يهمل العديد من القدرات والإمكانات للمتعلمين.
أحدث أقدم

نموذج الاتصال