يعتبر التهاون في تطبيق نظام متابعة المتخلفين وترحيلهم وعدم المتابعة الجادة المستمرة ليل نهار من العوامل المؤدية إلى استمرارية المشكلة.
فالملاحظ أن هنالك تهاوناً من قبل الجوازات وإدارات متابعة الوافدين في الملاحقة الجادة الأمر الذي أدى إلى وجود أعداد كبيرة من المتخلفين داخل المدن، والبعض منهم ينتقل من مدينة لأخرى بدون متابعة جادة من قبل المسئولين عن القبض والترحيل.
التسميات
هجرة