الشيعيُّ لا يستطيع تقديمَ عقيدته الخرافية للعالَم الإسلامي ويقول صراحة: هذا هو معتقدي، بل دائماً ما يسلك دعاتهم أسلوباً آخر؛ فهم يشكّكون أهل السنة بمعتقدهم وبالتاريخ وبالشبهات حتى إذا وقع المسلم في شكٍّ بأحاديث نبيّه وبصحابته وبتاريخه، ورَكبتْهُ الشبهات، وتزعزعت صورة عقيدته ودينه، طرحوا له عقيدتهم كبديل. وأسلوب آخر يستدرجون به البسطاء من أهل السنة، و التباكي والحزن لمصاب أهل بيت النبي ص، كما جري في مقتل الحسين (ض).
التسميات
تشيع