تُعد الحمى المؤشر الأول على وجود العدوى خلال فترات المعالجة، ويقوم الأهل بقياس الحرارة آلاف المرات، وخصوصا عند توعك الطفل.
وينبغي دوما قياس الحرارة بوضع الترمومتر تحت اللسان أو عند الإبط أو عند الأذن (باستخدام مقياس حرارة خاص بذلك).
ولا ينصح بتاتا بقياسها شرجيا مخافة نشوء العدوى، أو إحداث جروح، خصوصا عند انخفاض تعداد كريات الدم المختلفة.
كما ينبغي قياس الحرارة دوريا وبشكل دائم، و إبلاغ الطبيب المعالج إن إرتفعت لأكثر من 38.5 درجة مئوية، ونقل الطفل إلى المصحة على وجه السرعة، لاحتمال تعرضه لنوع ما من العدوى، قد تكون مهددة لحياته.
وينبغي دوما قياس الحرارة بوضع الترمومتر تحت اللسان أو عند الإبط أو عند الأذن (باستخدام مقياس حرارة خاص بذلك).
ولا ينصح بتاتا بقياسها شرجيا مخافة نشوء العدوى، أو إحداث جروح، خصوصا عند انخفاض تعداد كريات الدم المختلفة.
كما ينبغي قياس الحرارة دوريا وبشكل دائم، و إبلاغ الطبيب المعالج إن إرتفعت لأكثر من 38.5 درجة مئوية، ونقل الطفل إلى المصحة على وجه السرعة، لاحتمال تعرضه لنوع ما من العدوى، قد تكون مهددة لحياته.
التسميات
سرطان الأطفال