تتمثل سمات التربية غير المدرسية فى السمات التالية:
أ- إن التربية اللامدرسية مع وجود الهدف والوظيفة التربوية والأساليب أيضاً إلا أن هذه الوظيفة التربوية تشاركها فيها وظائف أخرى مما يدعم الوظيفة التربوية فى بعض الأمور ويجعلها ثانوية جداً في بعض الأمور الأخرى.
ب- كما أنها تفتقد وحدة الأهداف ووضوحها واتصافها من وسيط تربوي إلى وسيط تربوي أخر.
ج- كما أنها كثيراً ما تقوم على جهد شخصي وفردي لا يستند إلى أساس علمي. وإنما يستند إلى تقاليد متواترة كما يحدث في التربية الأسرية، كما تمارس التربية اللامدرسية نشاطها عن طريق الجهد الفردي أو الجماعي الذي قد يستند إلى أسس علمية فى بعض الحالات، وقد لا يستند إلى أسس علمية في بعضها الأخر ، كما يحدث في التربية التي تتم عن طريق بعض وسائل الإعلام وفى بعض برامجها وأبواها.
د- والتربية اللامدرسية قد تعزز قيما وتتبنى تقاليد غير تلك التقاليد التي يقدمها المجتمع وهى تلك التقاليد والقيم التي تشتق أحياناً وتنبثق من ثقافة أخرى غير ثقافتنا مثلما تفعله السينما وبعض الصحف الأسبوعية التي تؤكد على بعض الاتجاهات التي لا يقبلها المجتمع في كله.
أ- إن التربية اللامدرسية مع وجود الهدف والوظيفة التربوية والأساليب أيضاً إلا أن هذه الوظيفة التربوية تشاركها فيها وظائف أخرى مما يدعم الوظيفة التربوية فى بعض الأمور ويجعلها ثانوية جداً في بعض الأمور الأخرى.
ب- كما أنها تفتقد وحدة الأهداف ووضوحها واتصافها من وسيط تربوي إلى وسيط تربوي أخر.
ج- كما أنها كثيراً ما تقوم على جهد شخصي وفردي لا يستند إلى أساس علمي. وإنما يستند إلى تقاليد متواترة كما يحدث في التربية الأسرية، كما تمارس التربية اللامدرسية نشاطها عن طريق الجهد الفردي أو الجماعي الذي قد يستند إلى أسس علمية فى بعض الحالات، وقد لا يستند إلى أسس علمية في بعضها الأخر ، كما يحدث في التربية التي تتم عن طريق بعض وسائل الإعلام وفى بعض برامجها وأبواها.
د- والتربية اللامدرسية قد تعزز قيما وتتبنى تقاليد غير تلك التقاليد التي يقدمها المجتمع وهى تلك التقاليد والقيم التي تشتق أحياناً وتنبثق من ثقافة أخرى غير ثقافتنا مثلما تفعله السينما وبعض الصحف الأسبوعية التي تؤكد على بعض الاتجاهات التي لا يقبلها المجتمع في كله.
التسميات
تربية