بحر البوران والمناطق المتصلة به:
- الموقع: عينت حدود هذه المنطقة عند الحدود الغربية لاتفاقية برشلونة ومركز الأنشطة الإقليمية للمناطق المتمتعة بحماية خاصة، وإلى الشرق عند الخط الذي يربط رأس أقولاس (إسبانيا) بالمنطقة القريبة من وهران (الجزائر).
وتشمل هذه المنطقة مضيق جبل طارق، وبحر البوران والمناطق الإسبانية والمغربية والجزائرية المتصلة به ناحية الشرق.
- تتسم هذه المنطقة بهيدرولوجيا معقدة نظرا لالتقاء مياه المحيط الأطلسي والبحر الأبيض المتوسط والجيومورفولوجيا القاعية المتنوعة التي تتضمن رصيفاً غير متجانس، وجزراً مختلفة، ومنحدراً يضم جبالاً بحرية عديدة، وأخاديد بحرية وهياكل ركامية نشأت عن صرف السوائل.
وتيسر هذه التضاريس وجود مجموعة متنوعة وواسعة النطاق من الموائل والأنواع، بما في ذلك نسبة كبيرة من الموائل المهددة /الحساسة والأنواع المهددة بالانقراض.
وبسبب الموقع الجغرافي، فإن هذه البقعة الساخنة للتنوع البيولوجي والتي نشأت عن التقاء أنواع المحيط الأطلسي (على جانبي أوروبا وشمال غرب أفريقيا) وأنواع البحر الأبيض المتوسط تحتوي أيضاً على العديد من الأنواع المتوطنة من اللافقاريات (مضيق جبل طارق وبحر البوران) والطيور البحرية وعدد كبير من الأنواع المستوطنة.
وعلاوة على ذلك، فهي تمثل طريقا إلزامياً في هجرة الأسماك الغمرية الكبيرة (التونة الزرقاء الزعانف) والسلاحف البحرية والثدييات البحرية، ومنطقة مهمة واستراتيجية بيولوجياً وإيكولوجياً لتكاثر وعلف عدة أنواع من الحوتيات والطيور البحرية المهددة بالانقراض.
وقد أدرجت في هذه المنطقة 6 مواقع من المناطق المتمتعة بحماية خاصة ذات الأهمية للبحر الأبيض المتوسط، واقترح إضافة منطقة أخرى (جبال البوران البحرية).
- الموقع: عينت حدود هذه المنطقة عند الحدود الغربية لاتفاقية برشلونة ومركز الأنشطة الإقليمية للمناطق المتمتعة بحماية خاصة، وإلى الشرق عند الخط الذي يربط رأس أقولاس (إسبانيا) بالمنطقة القريبة من وهران (الجزائر).
وتشمل هذه المنطقة مضيق جبل طارق، وبحر البوران والمناطق الإسبانية والمغربية والجزائرية المتصلة به ناحية الشرق.
- تتسم هذه المنطقة بهيدرولوجيا معقدة نظرا لالتقاء مياه المحيط الأطلسي والبحر الأبيض المتوسط والجيومورفولوجيا القاعية المتنوعة التي تتضمن رصيفاً غير متجانس، وجزراً مختلفة، ومنحدراً يضم جبالاً بحرية عديدة، وأخاديد بحرية وهياكل ركامية نشأت عن صرف السوائل.
وتيسر هذه التضاريس وجود مجموعة متنوعة وواسعة النطاق من الموائل والأنواع، بما في ذلك نسبة كبيرة من الموائل المهددة /الحساسة والأنواع المهددة بالانقراض.
وبسبب الموقع الجغرافي، فإن هذه البقعة الساخنة للتنوع البيولوجي والتي نشأت عن التقاء أنواع المحيط الأطلسي (على جانبي أوروبا وشمال غرب أفريقيا) وأنواع البحر الأبيض المتوسط تحتوي أيضاً على العديد من الأنواع المتوطنة من اللافقاريات (مضيق جبل طارق وبحر البوران) والطيور البحرية وعدد كبير من الأنواع المستوطنة.
وعلاوة على ذلك، فهي تمثل طريقا إلزامياً في هجرة الأسماك الغمرية الكبيرة (التونة الزرقاء الزعانف) والسلاحف البحرية والثدييات البحرية، ومنطقة مهمة واستراتيجية بيولوجياً وإيكولوجياً لتكاثر وعلف عدة أنواع من الحوتيات والطيور البحرية المهددة بالانقراض.
وقد أدرجت في هذه المنطقة 6 مواقع من المناطق المتمتعة بحماية خاصة ذات الأهمية للبحر الأبيض المتوسط، واقترح إضافة منطقة أخرى (جبال البوران البحرية).
