منحدر أجولهاس وجباله البحرية:
الموقع:
تمثل هذه المنطقة ذروة مصطبة أجولهاس من الطرف الجنوبي لحافة الرصيف القاري المقابل للجنوب الأفريقي وتقع بين خطي 35° و38° جنوباً وخطي 21° و23° شرقاً.
تمثل الحافة الخارجية الواقعة على طول الطرف الجنوبي من مصطبة أجولهاس منطقة بحرية حيوية ذات إنتاجية عالية وعلى درجة عالية في تجانس الموائل البحرية والقاعية.
وتلتقي منطقتا أجولهاس وجنوب بنغيلا الإيكولوجيتان في هذه النقطة، ويعزز ارتفاع مياه القاع إلى السطح بشكل متقطع في حافة الجرف الإنتاجية على طول الحافة الخارجية.
وتعرف هذه المنطقة بأنها مسرأ لسمك السردين والأنشوفة والأسقمري وسمك النازلي. وتُعرف هذه المنطقة من مصطبة أجولهاس كمسرأ هام للأسماك.
وتساعد الدوامات التي تشهدها هذه المنطقة على إعادة توزيع المياه القريبة من الشاطئ وتربط مناطق تفريخ الأسماك بموائل السرء على حافة الرصيف القاري.
وحددت هذه المنطقة كمنطقة ذات أولوية من خلال خطة مكانية وطنية بسبب ما تتميز به من تنوع في الموائل.
الموقع:
تمثل هذه المنطقة ذروة مصطبة أجولهاس من الطرف الجنوبي لحافة الرصيف القاري المقابل للجنوب الأفريقي وتقع بين خطي 35° و38° جنوباً وخطي 21° و23° شرقاً.
تمثل الحافة الخارجية الواقعة على طول الطرف الجنوبي من مصطبة أجولهاس منطقة بحرية حيوية ذات إنتاجية عالية وعلى درجة عالية في تجانس الموائل البحرية والقاعية.
وتلتقي منطقتا أجولهاس وجنوب بنغيلا الإيكولوجيتان في هذه النقطة، ويعزز ارتفاع مياه القاع إلى السطح بشكل متقطع في حافة الجرف الإنتاجية على طول الحافة الخارجية.
وتعرف هذه المنطقة بأنها مسرأ لسمك السردين والأنشوفة والأسقمري وسمك النازلي. وتُعرف هذه المنطقة من مصطبة أجولهاس كمسرأ هام للأسماك.
وتساعد الدوامات التي تشهدها هذه المنطقة على إعادة توزيع المياه القريبة من الشاطئ وتربط مناطق تفريخ الأسماك بموائل السرء على حافة الرصيف القاري.
وحددت هذه المنطقة كمنطقة ذات أولوية من خلال خطة مكانية وطنية بسبب ما تتميز به من تنوع في الموائل.
