يمكن اعتبار السلطان محمود الثاني مصلحا متقدما على سواه من السلاطين السابقين له. انما لم تثمر اصلاحاته بشكل جيد وذلك للأسباب التالية ذكرها:
- اهتمامه بخطط القضاء على الحركة الوهابية في شبه الجزيرة العربية والتي كانت تشكل خطرا على الدولة.
- اهتمامه بمواجهة الثورة اليونانية والتي أصبحت قضية شبه دولية. تدخلت الدول الأوروبية لصالح اليونان وهزم العثمانيون.
- الأطماع التي أظهرها محمد علي باشا والي مصر على مناطق خارج مصر, الأمر الذي أدى الى تدخل دول أوروبية واظهار ضعف الدولة العثمانية.
- المعارضة الداخلية من الانكشارية ثم من علماء الدين المسلمين وخاصة من شيخ الاسلام وكذلك من الاقطاعيين الذين فقدوا من امتيازاتهم التي تمتعوا بها من قبل.
- اهتمامه بخطط القضاء على الحركة الوهابية في شبه الجزيرة العربية والتي كانت تشكل خطرا على الدولة.
- اهتمامه بمواجهة الثورة اليونانية والتي أصبحت قضية شبه دولية. تدخلت الدول الأوروبية لصالح اليونان وهزم العثمانيون.
- الأطماع التي أظهرها محمد علي باشا والي مصر على مناطق خارج مصر, الأمر الذي أدى الى تدخل دول أوروبية واظهار ضعف الدولة العثمانية.
- المعارضة الداخلية من الانكشارية ثم من علماء الدين المسلمين وخاصة من شيخ الاسلام وكذلك من الاقطاعيين الذين فقدوا من امتيازاتهم التي تمتعوا بها من قبل.