نسبة خدمة الدين الخارجي إلى الناتج المحلي الإجمالي:
ويعني مجموع المبالغ التي تدفعها الدولة سنوياً كخدمة للقروض التي حصلت عليها من مؤسسات التمويل المحلية أو الإقليمية.
وبالتالي فكلما انخفضت هذه النسبة كلما دل ذلك على الكفاءة في إدارة الاقتصاد في هذا البلد والعكس صحيح.
وإذا تم استخدام هذا الدين في وجهات اقتصادية مقيدة كلما مكنها ذلك من إبقاء هذا الدين وخدمة الدين وتحقيق فائض يمثل رافداً للعملية التنموية.
وكلما تم استخدام هذا الدين في مشاريع غير مجدية اقتصادية,كلما زادت عليها الأقساط وزادت خدمة الدين، وزاد استجداؤها بنادي باريس (مجموعة الدول الدائنة) وهذا مؤشر على صورة قائمة عن الاقتصاد المحلي وبالتالي فهو اقتصاد فاشل,وهو عامل طرد لجذب الاستثمار.
التسميات
جدوى اقتصادية