طريقة فض البكارة.. استلقاء المرأة على ظهرها وطي فخذيها المنفرجين إلى أن يلتصقا بكتفيها ووضع وسادة تحتها تساعد على ارتفاع الفرج فيسهل الدخول



طريقة فض البكارة:

بعض الهمجيين ورعاع الناس يفضون البكارة بالإصبع بعد لفه بمنديل وذلك قبل دخول الزوج بزوجه لكي يبرهنوا على شرف ابنتهم بالدماء الناتجة عن تلك العملية الوحشية وهذا كله مناف للشريعة بل للفطرة السليمة أصلا، وكثيرا مايؤدي إلى نزيف حاد يصل إلى الوفاة.

مسلك فطري:

ولو سلك الزوجان المسلك الفطري لتمت إزالة البكارة بدون ألم ولاصراخ، بل ربما لم ينزل مع ذلك شيء من الدماء أصلا، لأن سبب نزول الدم هو حدوث تهتك في الأنسجة فكلما كانت العملية برفق ولين قل أو انعدم خروج الدم، وكلما كانت بشدة وعنف زاد خروج الدم مما يؤدي إلى نزيف قد يحتاج لإنقاذ طبي وزاد ألم المرأة وتأخر برؤها، وكان لذلك الأثر السيء على نفسية العروس وربما كرهت الجماع كلية.

الوضع الأفضل:

ذكر البعض أن أفضل وضع جنسي لإزالة البكارة بعد المداعبات طبعا: أن تستلقي المرأة على ظهرها وتطوي فخذيها وهما منفرجان إلى أن يلتصقا بكتفيها.
وكذلك إذا استلقت ووضعت تحتها وسادة، تساعد على ارتفاع الفرج فيسهل الدخول.

وقيل: يستلقي الرجل على ظهره وتتوازن المرأة على قضيبه المنتصب، وتأتي بحركات تسمح لها بدخول القضيب فيها بكل هدوء ودقة، وهذا الوضع يفيد بعض الرجال المتعبين ويقال: إنه أول مااستعمله الإنسان من الأوضاع.
وهو في نظري يحتاج إلى امرأة جريئة!!

طريقة مختلفة:

وذكر بعضهم أن الرجل إذا أراد فض البكارة، يأخذ ذكره بشماله لأن مسه ذكره بيمينه لا يجوز، ويداعب الفرج به وعلى وجه الخصوص البظر ثم يدخله برفق (ولابأس أن يستخدم هو أيضا شيئا من الكريمات أو يضع عليه شيئا من ريقه ويقوم بالحركة الميكانيكية التي تهيج المرأة ويتلذذ هو بها إلا إذا شعر أن عروسه متألمة بسبب الغشاء) حتى ينزل فإذا أحس بالإنزال أدخل يده تحت وركها وهزها فإن لذلك لذة للزوجين، وعلى الزوجة أن تضم فرجها على الذكر عند انقباضات الإنزال وتشده شدا لما في ذلك من اللذة لزوجها (ربما يتعذر ذلك في الأيام الأولى بسبب ألم الغشاء)، ثم عليه أن يمهلها حتى تنزل هي وتقضي لذتها وقيل إن علامة ذلك أن تعرق وتلتصق بزوجها وتسترخي مفاصلها، وعلى الزوج أن يستمر في مداعبته وتقبيله لها ومعانقتها كما سبق بيانه.

أغشية صلبة:

وبعض الأغشية يصعب فضه من أول ليلة لأن لها أنواعا منها المطاطي والمثقوب وغيرها، وقد يكون السبب في عدم خبرة الزوج أو عدم قدرته تلك الليلة، فليس هناك مايقلق وعلى الزوجين إهمال الانشغال بذلك إلا إذا طال الأمر فلابد من مراجعة الطب فقد يحتاج الأمر لعملية لفتح الغشاء، وبعض النساء لاتزول بكارتها إلا بالولادة، لأن الحمل قد يحدث عن طريق الفتحة الصغيرة التي ينزل منها دم الحيض.

ما بعد فض البكرة:

وعلى المرأة الاهتمام بنفسها بعد فض بكارتها بالجلوس في حمامات مائية دافئة مع الملح أو المطهرات المأمونة، والادهان بالكريمات أو زيت الزيتون بعد استشارة الطبيبة حتى يزول الألم الناتج عن تمزق الغشاء ويصبح الأمر طبيعيا.