تمثال الملك أمنحتب الثالث وتمثال ممنون:
هما كل ما تبقى من المعبد الجنائزي للفرعون "امنحتب الثالث".
ارتفاع الواحد منهما 19.2 متر.
وقد أقامهما ليتصدرا مدخل معبده، الذي تهاوى واندثرت معالمه.
وبقي هذان التمثالان ليظلا شاهداً على عظمة ذاك المعبد وقوة مشيده.
ولهذين التمثالين أسطورة نسجها حوله الإغريق إبان حكمهم لمصر.
إذ أنه عندما تصدع أحد هذين التمثالين كان يصدر منه صفير في الصباح الباكر نتيجة مرور الهواء بين شقوقه فاعتقد اليونانيون أن روح القائد "اجا ممنون" الذي فقد فى حرب طروادة، قد سكنت هذا التمثال وهو يناجي أمه " آيوس" إلهة الفجر كل صباح وكانت دموعها هي الندى.
لكن هذا الصوت توقف عندما تم ترميم التمثال.
هما كل ما تبقى من المعبد الجنائزي للفرعون "امنحتب الثالث".
ارتفاع الواحد منهما 19.2 متر.
وقد أقامهما ليتصدرا مدخل معبده، الذي تهاوى واندثرت معالمه.
وبقي هذان التمثالان ليظلا شاهداً على عظمة ذاك المعبد وقوة مشيده.
ولهذين التمثالين أسطورة نسجها حوله الإغريق إبان حكمهم لمصر.
إذ أنه عندما تصدع أحد هذين التمثالين كان يصدر منه صفير في الصباح الباكر نتيجة مرور الهواء بين شقوقه فاعتقد اليونانيون أن روح القائد "اجا ممنون" الذي فقد فى حرب طروادة، قد سكنت هذا التمثال وهو يناجي أمه " آيوس" إلهة الفجر كل صباح وكانت دموعها هي الندى.
لكن هذا الصوت توقف عندما تم ترميم التمثال.
التسميات
أقصر وبني سويف