انطلاقاً من أهمية التغذية الراجعة في العملية التعليمية قام بعض الباحثين من ذوي الاختصاص في مجال البحث التربوي بتحديد مفهومها.
فيراها نشواتي بأنها "المعلومات التي يتلقاها المتعلم بعد الأداء بحيث تمكنه من معرفة مدى صحة إجابته للمهمة التعليمية".
ويحددها سيد صوالحه بأنها" عملية تزويد المتعلم بمعلومات حول استجاباته، بشكل منظم ومستمر، من أجل مساعدته في تعديل الاستجابات التي تكون بحاجة إلى التعديل وتثبيت الاستجابات التي تكون صحيحة "
فتزويد المتعلم بمستوى أدائه بهدف مساعدته على تصحيح إجاباته الخاطئة وتثبيت إجاباته الصحيحة هو التغذية الراجعة، والتي تأخذ أشكالاً وأنواعاً عديدة، وأنماطاً وأساليب مختلفة.
فيراها نشواتي بأنها "المعلومات التي يتلقاها المتعلم بعد الأداء بحيث تمكنه من معرفة مدى صحة إجابته للمهمة التعليمية".
ويحددها سيد صوالحه بأنها" عملية تزويد المتعلم بمعلومات حول استجاباته، بشكل منظم ومستمر، من أجل مساعدته في تعديل الاستجابات التي تكون بحاجة إلى التعديل وتثبيت الاستجابات التي تكون صحيحة "
فتزويد المتعلم بمستوى أدائه بهدف مساعدته على تصحيح إجاباته الخاطئة وتثبيت إجاباته الصحيحة هو التغذية الراجعة، والتي تأخذ أشكالاً وأنواعاً عديدة، وأنماطاً وأساليب مختلفة.
التسميات
تغذية راجعة
