يمكن تحديد هذا الفاقد بأنه الفرق بين كميات المياه التي يتم توفيرها للري وما تحتاجه النباتات أو المحاصيل من تلك المياه، ويتم فقد هذه المياه عن طريق التبخر من القنوات المخصصة لنقل المياه أو بتسربها من تلك القنوات، أو عن طريق الطرق المستخدمة في الري مثل طريقة الغمر المعروفة التي تساعد على التبخر وفقدان كميات كبيرة من مياه الري، ولهذا فهي طريقة غير اقتصادية للري وخاصة في بلدان دول المجلس.
ويمكن تلخيص الطرق التي يتم فقد مياه الري عن طريقها بالآتي:
(أ) القنوات المفتوحة للري (تبخر وتسرب).
(ب) الري بطريقة الغمر (تبخر كبير وتسرب وسوء استخدام).
(ج) نمو الكثير من الحشائش والنباتات الغير مرغوب فيها (استهلاك معدوم).
(د) الري الزائد عن اللزوم من قبل بعض المزارعين بسبب إهمالهم او جهل البعض منهم بأصول الري المتبعة.
ويمكن تلخيص الطرق التي يتم فقد مياه الري عن طريقها بالآتي:
(أ) القنوات المفتوحة للري (تبخر وتسرب).
(ب) الري بطريقة الغمر (تبخر كبير وتسرب وسوء استخدام).
(ج) نمو الكثير من الحشائش والنباتات الغير مرغوب فيها (استهلاك معدوم).
(د) الري الزائد عن اللزوم من قبل بعض المزارعين بسبب إهمالهم او جهل البعض منهم بأصول الري المتبعة.
التسميات
المياه في دول مجلس التعاون الخليجي