نوعت الكاتبة في الحيز المكاني بين القرية والمدينة و بين الجزائر وفرنسا, فوصفت القرية بما فيها من مظاهر الجمال التي دنسها الاحتلال, والمدينة بما فيها من مظاهر التشرد والحرمان فهي ملجأ للفارين من وجع الحياة , كما كانت فرنسا حلما يراود الهاربين من مأسي الاحتلال, ونجد ذلك في: هناك في زاوية الشارع المهجورة..
التسميات
الجرح والأمل