لقد ساهمت ياسمينة في بناء النص بانفعالاتها وهمومها ومأساتها التي عاشتها بعد مقتل زوجها, وضياع أبنائها, لكنها قهرت المعاناة وتجاوزت ألمها لوعيها التام بقضايا وطنها, فانفتحت أمامها نافذةالأمل.
التسميات
الجرح والأمل
يستخدم موقعنا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. تعرف على المزيد