يعود لـ(ياكوبسون) في (الشعرية) والذي كان قد أسهم في منتدى براغ اللغوي، وفي منح الشكلية الروسية أسساً لغوية أكثر علمية.
وقد عرّف بالمحورين البلاغيين اللذيْن تكونهما صور البيان الأساسية: الاستعارة، والمجاز. ودرس الوظائف الست للغة حسب الترسيمة التالية:
(وظيفة مرجعية)
سياق
مرسِل ـــ رسالة ــ مرسَل إليه
(وظيفة تعبيرية/ تأثرية صلة (وظيفة شعرية) (وظيفة إفهامية)
سنن
(وظيفة انتباهية)
(وظيفة ما وراء لغوية)
1- فالوظيفة المرجعية هي التوجيه إلى السياق، وهي المهمة المسيطرة في العديد من الرسائل.
2- والوظيفة التأثرية هي تعبير عن المرسِل.
وتجنح إلى إعطاء انطباع عن انفعال معين.
وتجنح إلى إعطاء انطباع عن انفعال معين.
3- والوظيفة الإفهامية تميز الرسالة بقصد جعلها فاعلة في المرسَل إليه.
4- والوظيفة الانتباهية هي أول وظيفة لفظية يكتسبها الأطفال.
وهي تكشف عن الجهد المبذول لتوطيد الإبلاغ أو صيانته.
وهي تكشف عن الجهد المبذول لتوطيد الإبلاغ أو صيانته.
5- والوظيفة الماوراء لغوية تشمل اللغة التي تتحدث عن اللغة نفسها.
6- والوظيفة الشعرية توضح الجانب الإشاري في اللغة.
وهي عند ياكوبسون إسقاط لمبدأ الاختيار على محور التأليف.
وعلى هذا فإن الوظائف المختلفة للغة تسمح بتحديد الطوابع المختلفة التي تميز الخطاب.
وهي عند ياكوبسون إسقاط لمبدأ الاختيار على محور التأليف.
وعلى هذا فإن الوظائف المختلفة للغة تسمح بتحديد الطوابع المختلفة التي تميز الخطاب.
التسميات
نماذج بنيوية
