الوضع الحالي للتراث العمراني في المملكة العربية السعودية.. ضعف التنسيق بين مختلف الجهات الحكومية ذات العلاقة في حماية وصيانة المباني التراثية

الوضع الحالي للتراث العمراني في المملكة العربية السعودية:
- ليس هناك جهة واضحة مسؤولة عن التراث العمراني.

- ضعف التنسيق بين مختلف الجهات الحكومية ذات العلاقة في حماية وصيانة المباني التراثية.
- هناك نقص واضح في المعلومات الخاصة بالمواقع التراثية في مختلف مناطق المملكة.

- قصور سياسات وأساليب التخطيط العمراني وأنظمة البناء والهدم والإزالة التي تتبعها الأمانات والبلديات وغالبتها تتجاهل التراث العمراني.

- لا توجد في البلديات أقسام معنية بالحفاظ على هذا التراث.
- غياب التشريعات والأنظمة والسياسات العامة التي تلزم المؤسسات والأفراد بالحفاظ على التراث العمراني.

- ضعف مصادر التمويل المالي وعدم وجود مخصصات مالية معتمدة من وزارة المالية لإعادة إحياء التراث العمراني في مدن ومناطق المملكة.

- معظم المباني التراثية ذات ملكية خاصة ويشترك فيها أكثر من شخص.
- عدم رغبة الجمهور في المحافظة على التراث العمراني.

- عدم العناية بالجوانب الإعلامية والتوعوية والتشجيعية للحفاظ على التراث العمراني.
- غياب خطط وآليات وبرامج التنفيذ الخاصة بإعادة إحياء التراث العمراني.

- غياب المواصفات الفنية والضوابط المنظمة الملزمة لأعمال ومشاريع الترميم والحفظ.
- قلة الدراسات الفنية والاقتصادية عن جدوى استثمار القطاع الخاص لمواقع التراث العمراني.

- قلة الخبرات الفنية على مستوى الأفراد والشركات في استثمار مواقع التراث العمراني. 
- نقص الكوادر الفنية المؤهلة في الجهات التي ينتظر منها الحفاظ على التراث العمراني.

- لا يوجد في المدارس أو الجامعات ما يحض على المحافظة على التراث، بشكل عام، والتراث العمراني بشكل خاص. (بعض هذه النقاط من الهيئة العليا للسياحة والآثار).

إرسال تعليق

أحدث أقدم

نموذج الاتصال