يمثل النمو الانفعالي جانب رئيسيا من جوانب شخصية المراهق، ومحورا رئيسيا لتوافقه أو عدمه.
فتغير المعالم الإدراكية للبيئة المحيطة به من جهة، والتغيرات النمائية الجسمية المتسارعة من جهة أخرى، تترك آثارا انفعالية كبيرة في الشدة والعمق، وما يصاحبها من استثارة للدوافع والميول والرغبات تؤثر في شخصيته وسلوكه.
وتتضح مظاهر النمو الانفعالي لمرحلة المراهقة في المشكلات التربوية التي سيتم عرضها لاحقا.
فتغير المعالم الإدراكية للبيئة المحيطة به من جهة، والتغيرات النمائية الجسمية المتسارعة من جهة أخرى، تترك آثارا انفعالية كبيرة في الشدة والعمق، وما يصاحبها من استثارة للدوافع والميول والرغبات تؤثر في شخصيته وسلوكه.
وتتضح مظاهر النمو الانفعالي لمرحلة المراهقة في المشكلات التربوية التي سيتم عرضها لاحقا.
التسميات
مراهقة