آثار هجرة الرسول (ص) إلى يثرب على تطور الدعوة الاسلامية.. نشر الاسلام في مختلف أنحاء الجزيرة العربية وتقوية الجبهة الداخلية للقضاء على مشركي مكة الكفار

آثار هجرة الرسول (ص) إلى يثرب على تطور الدعوة الاسلامية هي:

1- أصبحت يثرب بعد هجرة الرسول (ص) اليها معقل الاسلام وملجأ المسلمين الفارين من مكة. عُرفت يثرب باسم مدينة الرسول (ص) لوجود قبره (ص) بها.

2- خروج الاسلام من اطار دعوة دينية يحميها بعض المستضعفين الى عهد جديد, أصبح فيه الاسلام دولة قوية ذات أسس.

3- أصبح الاسلام دينا ودولة، بحيث أنّ في المدينة وُضعت الأسس الادارية والعسكرية والاقتصادية والاجتماعية للاسلام.

4- منافسة قريش وحليفاتها من موقع قويّ خارج مكة.

5- منحت الهجرة النبوية للرسول (ص) صفة الزعيم السياسيّ وليس فقط الدينيّ.

6- ساهمت الهجرة النبوية الى يثرب في نشر الاسلام في مختلف أنحاء الجزيرة العربية بعد زوال الخطر.

7- أصبح الدين الاسلامي هو الرابط الموحد, وأصبحت الأخوة الاسلامية هي السائدة, (المهاجرين + الأنصار).

8- انتقال المسلمين من مرحلة الدفاع الى مرحلة الهجوم.

9- تقوية الجبهة الداخلية وذلك للقضاء على مشركي مكة الكفار.

10- اتخذ المسلمون السنة التي هاجر فيها الرسول (ص) من مكة الى المدينة مبدأ للتأريخ الاسلاميّ.

إرسال تعليق

أحدث أقدم

نموذج الاتصال