من الملاحظ وجود تهاون في متابعة المتخلفين الذين يقومون بالبيع والشراء ذلك أن نسبة كبيرة من الباعة المتجولين ينتمون إلى فئة المتخلفين حيث تقوم هذه الفئة ببيع الفواكه والخضروات والملابس والأحذية في الشوارع والطرقات والبعض منهم من النساء المتخلفات.
والغريب في الأمر أن موظفي متابعة الأسواق بأمانة العاصمة مقصرون في أداء واجباتهم من حيث المتابعة والملاحقة.
لذا تزداد نسبة التخلف لتوفر ظروف العمل بيعاً وشراءً.
هذا بالإضافة إلى التهاون في متابعة العمال الذين يعملون في أعمال أخرى غير المنصوص عليها في عقد العمل، أو الذين يعملون أحراراً بعيداً عن المؤسسات التي استقدمتهم للعمل.
التسميات
هجرة