من درس قصة مقتل الحسين يعلم أن الشيعة هم الذين خدعوه حين دعوه للكوفة، ومن ثم خانوا رسوله إليه ابن عمه مسلم ابن عقيل حتى قتله والي الكوفة – عليه من الله ما يستحق- وبعد ذلك تحول الشيعة إلى كلاب صيد عند الوالي تبحث عن الفريسة وهي الحسين !!!! فقام الشيعة بحصار الحسين وآل بيته وقتلهم!!
وقد سبق أن حذره أحبابه من الصحابة كابن عمر من المسير للكوفة والركون للشيعة ،لكن القدر لا يرد، فباء الشيعة و والي الكوفة و يزيد بن معاوية بدم الحسين . وما يقوم به الشيعة اليوم من طقوس همجية تسيل فيها الدماء حتى من الأطفال الأبرياء هو للتكفير عن خديعة وخيانة أجدادهم ، لكن كيف يكفرون عن خيانتهم وهي تتجدد كل وقت كما يشاهد العالم أجمع اليوم في العراق وأفغانستان ولعلهم يفعلونها في البحرين ولبنان!!
التسميات
تشيع