1) منظار كامل للقولون.
2) أشعه مقطعيه للبطن والحوض مع ضرورة استعمال الصبغة الوريد والأمعاء.
3) أشعه صوتيه عن طريق فتحه الشرج لأورام المستقيم0 هزه تبين عمق الورم.
4) أشعه مغناطسيه للحوض (إن توفرت).
بعد إتمام جميع الفحوصات السابقة يقرر الفريق الطبي المكون في العادة الجراح وطبيب الأورام وطبيب الإشعاع بموافقة المريض بوضع خطه العلاج والتي قد تتكون من:
1) أورام القولون: استئصال الورم والغدد اللمفاويه. بعد الشفاء من العملية وحسب نتيجة الفحص المجهري قد يعطى للمريض علاج كيماوي إذا انتشر الورم للغدد الليمفاويه.
2) أورام المستقيم: معظم الحالات تحتاج إلى علاج كيماوي و ا شعاعى. وتفيد الدراسات الحديثة إلى إن الفائدة اكبر إذا أعطى المريض علاج كيماوي و إ شعاعي قبل إجراء العملية الجراحية. وقد يعطى المريض علاج كيماوي بعد العملية إذا انتشر الورم للغدد الليمفاويه0 والطريقة المثلى لإجراء العملية الجراحية استئصال المستقيم مع المنطقة المحيطة به وهي الدهون المحيطة بالمستقيم ويتم إخراجها كجزء واحد بعد ذلك يوصل القولون بالقناة الشرجية حسب موقع الورم.
التسميات
سرطان القولون