ثلاثة أسباب لسقوط الدولة الأموية:
1- تولية العهد لاثنين:
لقد كانت ولاية العهد سببا أساسيا في حصول انشقاق داخل الأسرة الأموية الحاكمة.
1- تولية العهد لاثنين:
لقد كانت ولاية العهد سببا أساسيا في حصول انشقاق داخل الأسرة الأموية الحاكمة.
إذ أنّ الأمويين من البيت المراوني كانوا قد اعتادوا على تولية عهدهم لاثنين، وكانت البداية مع مروان بن الحكم.
2- إحياء العصبية القبلية:
والتي كان الاسلام قد نجح في القضاء عليها.
بينما استغلّ الأمويون هذه الظاهرة وقوّها.
وظهرت العصبية بوضوح خلال معركة مرج راهط بحيث ساعدت هذه الظاهرة على نشر الضعف في الأجهزة الادارية بسبب تفرغ الدولة للصراعات الداخلية دون اهتمامها بالشؤون والقضايا الادارية والتنظيمية.
3- قيام فرق دينية ناقمة على البيت الأمويّ:
كالشيعة والخوارج الذين رأوا في حكم الأمويين ابتعادا عن أسس وقواعد الاسلام.
ومما لا شك فيه أنّ هذه الثورات ساهمت في اضعاف السلطة الأموية وأشغلت الأمويين من القيام بتطوير البلاد.
