رغم اعتراف فرنسا وإسبانيا باستقلال المغرب، فقد ظلتا تحتلان أجزاء مهمة شاسعة من أراضيه، فعمل محمد الخامس بتنسيق مع الحركة الوطنية ومن بعده ابنه الحسن الثاني على إتمام الوحدة الترابية عبر مراحل:
- استرجاع مدينة طنجة الدولية سنة 1956.
- مدينة طرفاية سنة 1958.
- منطقة سيدي إيفني سنة 1969.
- الساقية الحمراء بعد تنظيم المسير الخضراء سنة 1975.
- ومنطقة وادي الذهب سنة 1979.في حين مازالت مدينتي سبتة ومليلية والجزر الجعفرية تحت الاحتلال الإسباني.
- مدينة طرفاية سنة 1958.
- منطقة سيدي إيفني سنة 1969.
- الساقية الحمراء بعد تنظيم المسير الخضراء سنة 1975.
- ومنطقة وادي الذهب سنة 1979.في حين مازالت مدينتي سبتة ومليلية والجزر الجعفرية تحت الاحتلال الإسباني.
التسميات
تاريخ3