إلى 1850، كانت ممتلكات بريطانيا تتمثل في:
- في آسيا: ميناء عدن، أراضي في ماليزيا، مركز هونغ كونغ، الهند.
- في أمريكا: مستعمرات في الأنتيل، غويانا الإنجليزية، المستعمرات الانجليزية في كندا.
- أستراللازيا Australasie، زيلندة الجديدة، أستراليا.
في إفريقيا: بعض المكاتب في الضفة الغربية، الكاب والناتال.
وإلى الحرب العالمية الأولى، كانت بريطانيا تدير، مباشرة أو بطريقة غير مباشرة، 33 مليون كلم2 ونحو 450 مليون نسمة.
ازدادت الممتلكات البريطانية بين 1884-1902 بمساحة قدرها 6,5 مليون كلم2؛ ومع مطلع القرن العشرين، صار ربع سكان العالم تحت هيمنة البريطانيين.
وإلى الحرب العالمية الأولى، كانت بريطانيا تدير، مباشرة أو بطريقة غير مباشرة، 33 مليون كلم2 ونحو 450 مليون نسمة.
ازدادت الممتلكات البريطانية بين 1884-1902 بمساحة قدرها 6,5 مليون كلم2؛ ومع مطلع القرن العشرين، صار ربع سكان العالم تحت هيمنة البريطانيين.
إلى 1850،لم تكن كندا التي تمثل، إلى جانب أستراليا، نيوزيلندا وغيرهما، نماذج لفكرة "فيديرالية إمبراطورية" جاء بها تشامبرلين Chamberlain ـ تضم سوى أربع مقاطعات: نوفو برونسفيك Nouveaux Brunswick، كيباك Québec، أونتاريو Ontario، نوفال إيكوس Nouvelle Ecosse بالإضافة إلى أراضي كولومبيا في الغرب وتار نوف Terre Neuve.
وكانت كل مقاطعة تتمتع بحكم ذاتي؛ وفي 1867، سمح لها البرلمان الإنجليزي بأن تتحد في فيديرالية عرفت بالدومينيوم لها برلمان وحكومة فيديراليين.
وكانت كل مقاطعة تتمتع بحكم ذاتي؛ وفي 1867، سمح لها البرلمان الإنجليزي بأن تتحد في فيديرالية عرفت بالدومينيوم لها برلمان وحكومة فيديراليين.
