أثر العبادة في مكافحة الجريمة والانحراف.. فعل الواجبات وترك المحرمات ومقتضى العبادة هو البعد عن الجرائم والفواحش

إن عبادة الله تقتضي طاعته ومحبته والخضوع له ولا يكون ذلك إلا بفعل الواجبات وترك المحرمات فلا يعقل أن يكون عابدا لله من حاله السرقة أو الزنا أو الظلم أو أو.. فقد جاء في الحديث (من لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر فلا صلاة له) أي أن مقتضى العبادة هو البعد عن الجرائم والفواحش.
أحدث أقدم

نموذج الاتصال